أخلصت.....
أخلصت لمن يحبنى وزرعت له الدنيا ورود
أخلصت.....
وأضاءت له الكون بشموع الحب
أخلصت.....
وعطرت أيامه بعبير الورد
أخلصت......
وجعلت له عالماً لأ يملكه إلا هو
ولا يقدر عليه غيره
وكأنت خطيئتى إنى أخلصت
زرعت له الورود سحقها بحذاء الخيانه
أخذ منها جمالها وعبرها
ولم يهدينى سواء أشواكها
لكى يهديها إلى غيرى
أنرت له الشموع لكى تضىئ طريقه
أخذ بيد معشوقته !!!!!!!
وتركنى أختنق بغبارها
وكانت الكبرى !!!!! إننى أخلصت
أوهمنى بالحب ....وكأنت خكيئتى أمنت
كنت له دميه..........نعم دميه صغيره!
يداعبها ......نعم يدعبها وفت ما يشاء
و كالميكانو ..............يداعبنى
ليصنع منى سلم العلو ..
ليعلو على أكتافى بكلمه واحده
حـــــبــــــيــــــبـــــــــتـــــــي....
فكم كان بارعـــــــــــــاً.....
كم كان رائـــــــــــعــــــاً.....
كان يرق قلبى حين سماعها
وكأنه حب العمر والأمد
كان يرتعش جسدى
وكأنى فى ليل شتاء قارص
كنت أفرح ..............
وكأنها الفرحه المنتظره بعد سنين حزن وشقاء
كنت’’’ وكنت’’’’وكنت.........
والحقيقه التى لم أعرفها
إنه كان أبرع من ابرع ممثل
لهذه الدرجه كان صادقاً بخيانته
كان صادقاً بمشاعر كاذبه
كان صادقاً بكلماته الملونه
أخلصت..........وصدقت......
وكأن هذا جزائى !!!!!!!!!!!
أن يعلو ويحلق بجناحيه ......بى
ويقذف بى من أعلى السموات السبع
ليلقي بي على حقيقه مؤلمه
حقيقة الدوميه الصغيره
التى صنعت من شخص ......رجلاً
شئ كبير ...........ولكن
بعد أن أصبحت أمراه بلا قلب
أمراه مهشمه ....محطمه .....
لأ تملك من الدنيا سِوا قلباً صغيراً
بعد أن أحترق وأصبح رماد قلب.....
قلباً أحترق من الخيانه...
وطول الأنتظار ......
أحترق من الأخلاص فليته لم يخلص !!!!
ولكنه قلباً مخلصاً...
وكأنت هى خطيئته .........إنه قلباً مخلص
إضافة شرح
أخلصت.....
أخلصت لمن يحبنى وزرعت له الدنيا ورود
أخلصت.....
وأضاءت له الكون بشموع الحب
أخلصت.....
وعطرت أيامه بعبير الورد
أخلصت......
وجعلت له عالماً لأ يملكه إلا هو
ولا يقدر عليه غيره
وكأنت خطيئتى إنى أخلصت
زرعت له الورود سحقها بحذاء الخيانه
أخذ منها جمالها وعبرها
ولم يهدينى سواء أشواكها
لكى يهديها إلى غيرى
أنرت له الشموع لكى تضىئ طريقه
أخذ بيد معشوقته !!!!!!!
وتركنى أختنق بغبارها
وكانت الكبرى !!!!! إننى أخلصت
أوهمنى بالحب ....وكأنت خكيئتى أمنت
كنت له دميه..........نعم دميه صغيره!
يداعبها ......نعم يدعبها وفت ما يشاء
و كالميكانو ..............يداعبنى
ليصنع منى سلم العلو ..
ليعلو على أكتافى بكلمه واحده
حـــــبــــــيــــــبـــــــــتـــــــي....
فكم كان بارعـــــــــــــاً.....
كم كان رائـــــــــــعــــــاً.....
كان يرق قلبى حين سماعها
وكأنه حب العمر والأمد
كان يرتعش جسدى
وكأنى فى ليل شتاء قارص
كنت أفرح ..............
وكأنها الفرحه المنتظره بعد سنين حزن وشقاء
كنت’’’ وكنت’’’’وكنت.........
والحقيقه التى لم أعرفها
إنه كان أبرع من ابرع ممثل
لهذه الدرجه كان صادقاً بخيانته
كان صادقاً بمشاعر كاذبه
كان صادقاً بكلماته الملونه
أخلصت..........وصدقت......
وكأن هذا جزائى !!!!!!!!!!!
أن يعلو ويحلق بجناحيه ......بى
ويقذف بى من أعلى السموات السبع
ليلقي بي على حقيقه مؤلمه
حقيقة الدوميه الصغيره
التى صنعت من شخص ......رجلاً
شئ كبير ...........ولكن
بعد أن أصبحت أمراه بلا قلب
أمراه مهشمه ....محطمه .....
لأ تملك من الدنيا سِوا قلباً صغيراً
بعد أن أحترق وأصبح رماد قلب.....
قلباً أحترق من الخيانه...
وطول الأنتظار ......
أحترق من الأخلاص فليته لم يخلص !!!!
ولكنه قلباً مخلصاً...
وكأنت هى خطيئته .........إنه قلباً مخلص